الأحد، 20 يوليو 2014

اقوال أحمد مازن الشقيري2

اقوال الاعلامي احمد مازن الشقيري الجزاء الثاني:

خواطر 7

  وحول طبيعة "خواطر 7" وأبرز ما يتضمّنه محتوى حلقاته قال الشقيري: "الحلول التي يطرحها البرنامج مقسومة إلى قسمين نظري وعملي. فمن الناحية النظرية قمنا بعرض نماذج مميّزة في عدّة بلدان تطرقنا خلالها لمجموعة من القضايا التي تندرج تحت عنوان العدل والحياة الكريمة كالمحاكم والسجون والجوازات والمستشفيات والخدمات الحكوميّة والإسكان والخدمات المروريّة وسواها من المواضيع.. فيما قمنا من الناحية العملية بمبادرةٍ تعاونّا خلالها مع وزارة التربية في المملكة والقطاع الخاص، وعملنا خلالها على تطوير إحدى المدارس الحكوميّة في جدّة لتكون نموذجاً للتغيير العملي والتطبيقي الذي ننشده في باقي المدارس."
 ويُضيف الشقيري: "أكّد العالم العربي هذا العام رغبته بإحداث التغيير والتطور على مختلف الصُعُد والمجالات، ومن هنا ارتأينا أن يتحول هذا الموسم من منبر للنقد الإيجابي البنّاء وسرد المقاربات وإظهار المقارنات إلى ورشةٍ لتقديم الحلول العملية وتطبيقها وتنفيذها."
وقال الشقيري "لو أراد أحد الفرنسيين قبل ألف عام أن ينتج خواطر لاختار قرطبة حيث كان العالم الإسلامي آنذاك يابان القرون الوسطى".
وكان الشقيري قد قال "في الجزء الخامس من خواطر قارنا العالم العربي باليابان، وفي الجزء السادس نقارن المسلمين بالمسلمين.. نقارن أنفسنا بأنفسنا".
وأضاف: "الهدف من تجربة خواطر بأجزائه كلها هو إيصال رسالة إيجابيّة للشباب المسلم والعربي عموماً، صحيح أن كل مجتمع فيه السلبيات كما فيه الإيجابيات، ولكنني لم أكن أبحث عن سلبيات اليابان في "خواطر 5"، بل إنني وضعت أمامي العديد من الأمور السلبيّة التي نعاني منها في مجتمعنا، وأردت أن أنقل للمشاهد كيف تمكّن غيرنا من التغلب على هذه السلبيات، بحيث أصبحت الصورة العامة للمجتمع إيجابيّة، وبات مجتمعاً نهضوياً متقدماً الإيجابيات فيه أكثر بكثير من السلبيات".

أقواله في مقهى أندلسية

         والله جائتني الفكرة لما حددت هدفي وهو إعادة أمة إقراء للقراءة فبدأت تجيني أفكار كثير لمشاريع كثيرة مشروع ليش ما أفتح موقع يهتم بالثقافة ومشروع برنامج للقراءة ومن ضمنها ليش ما أجيب القراءة لمكان يحبونه الشباب والشباب كلهم صايرين يحبون الكوفي شوب وطيب ليش مانفتح لهم كوفي شوب ونحط فيه أدوات غير مباشرة لترويج القراءة ومنها هنا جات فكرة أندلسية.

لأن هذا هو الواقع أصبحت أغلب الكوفيهات هي أماكن للشيشة والتدخين والمقابلات لان هذا الواقع كوفي شوب مثلا يعني شيشة.
هذا هو المطلوب إننا نوجد بديل بنفس المستوى من ناحية الخدمة وجودة الأكل ونظافة المكان وبدائل توفر ترفيه للشباب بحيث يعوض عن الترفيه السلبي وهذا المبدأ تغير أساسي لو أردنا أن نغيرأن النفس لا تترك شيء إلا لشيء يعني مستحيل النفس تترك هذا الشيء إلا لو وفرت لها بديل بنفس المستوى زي الكاسة مثلا مستحيل تكون فاضية نلاقيها مليانة هوا وأحنا ممكن إلي نحط فيها بيبسي أو خمرولو جينا نشفط الهوا ما نقدر ولا راح تنكسر الكاسة ولا تكون مليانة بشي ، ومشكلتنا أن أحنا مركزين على جانب النهي عن المنكر وناسين أن الله قال في الآية قبل إنكار المنكر الأمر بالمعروف فلازم في البداية نوفر المعروف وبعدين نأمر الناس بيه وبعدين ننكر المنكر إحنا بس إنكار منكر نجي نقول حرام لا تتفرج حرام لا تاخذ مخدرات ولا تروح المكان الفلاني طيب فين أروح كمان ما أروح مولات ولا كوفيهات طيب لازم في البداية توفر لي مكان بعدين تعال قولي لي تعال من هنا لهنا وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سيكون لها أثر مئات الأضعاف لو بذلت جهودها وطاقاتها لإنشاء بدائل بدال نهي الناس عن هذه الأماكن.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق