اقوال أدولف هتلر
اقوال أدولف ألويس هتلر (ادلوف= الذئب النبيل):
كان باستطاعتي أن أقتل كل يهود العالم ولكنني تركت البعض منهم لتعرفوا لماذا كنتُ أقتلهم.
لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها.
يوجد دائماً من هو أشقى منك فأبتسم.
عندما تحب عدوك يحس بتفاهته.
إذا طعنت من الخلف فأعلم أنك في المقدمة.
لا تتحدى إنساناً ليس لدية ما يخسره.
العين التي لا تبكي لا تبصر في الواقع شيئا".
كن صديقاً ولا تطمع أن يكون لك صديق.
حقاً إن اليهود هم أسياد الكلام وأسياد الكذب.
الرائحة التي تنبعث من أبدان اليهود تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون.
العالم على سعته يضيق بالشعوب الضعيفة.
القوة لا تكمن في الدفاع ولكن في الهجوم.
اليهود يوماً ما سيلتهمون الأمم الأخرى ويصبحوا سادة الأرض.
لقد اكتشفت مع الأيام أنه ما من فعل مغاير للأخلاق وما من جريمة بحق المجتمع إلا ولليهود يد فيها.
لن أرحم الضعفاء حتى يصبحون أقوياء وإن أصبحوا أقوياء فلا تجوز عليهم الرحمة.
جميع الحركات العظيمة هي حركات شعبية. هم الثورات البركانية من المشاعر الإنسانية والعواطف، ثارت في نشاط الآلهة التي لا ترحم أو عن طريق شعلة تلقي كلمة في وسط الشعب.
كل الدعاية يجب أن تكون شعبية ولها استيعاب لتفهم مِن من أولئك الذين ذكائهم قليل.
أي تحالف هدفه ليس شن الحرب لا معنى له وغير مجدي.
بواسطة الإستخدام الماهر والمتواصل للدعاية، يمكن للمرء أن يري الناس الجنة جحيمًا أو حياة بائسة للغاية كجنة.
تحطيم معنويات العدو من الداخل عن طريق المفاجأة والإرهاب والتخريب والإغتيال هذه هي حرب المستقبل.
إن ألمانيا إما ستكون قوة عالمية أو لن تكون على الاطلاق.
الكذابون العظماء هم أيضًا سحرة عظماء.
الكراهية هي أكثر دوامًا من عدم الحب.
وحده الذي يملك الشباب يربح المستقبل.
يا لحسن حظ الحكومات التي تحكم شعبًا لا يفكر.
النزعة الإنسانية هي تعبير عن الغباء والجبن.
اعتقد أن رسالتي اليوم هي وفقاً لمشيئة الخالق سبحانه وتعالى.
لا أعرف لماذا المرء يقل قسوة وعدلاً عن الطبيعة.
أنا أذهب في طريق العناية الإلهية وثقتي كمن يمشي اثناء النوم.
إنني أقف اليوم هنا بمتابة ثائر هو بمثابة ثورة ضد الثورة.
إذا قلت كذبة كبيرة بما يكفي وقلتها كثيراً بما فيه الكفاية فسوف تصدق.
اجعل الكذبة كبيره واجعلها بسيطة واستمر بقولها وفي نهاية المطاف سيصدقونها.
الصراع دائماً أكثر صعوبة ضد الإيمان من المعرفة.
ليست الحقيقة هي ما يهم ولكن النصر.
البشرية نمت قوياً في صراعات أبدية وسوف تنقرض فقط من خلال السلام الأبدي.
قريباً سوف يمر الجمل من عين الإبرة أكثر من أن يكون رجل عظيم اكتشف من اجراء الانتخابات.
الكفاح أبو كل شيء وليس مبادئ الإنسانية التي يعيشها المرء هي القادرة على الحفاظ على نفسه فوق عالم الحيوان ولكن فقط عن طريق النضال الأكثر وحشية.
النجاح هو القاضي الدنيوي الوحيد للصواب والخطأ.
فن القيادة يتمثل في تكريس اهتمام الناس ضد عدو واحد ومراعاة أن شيئاً لن يشتت هذا الاهتمام.
الجماهير العريضة من الشعب أكثر قابلية للنداء بالخطابة من أي قوة أخرى.
زمن السعادة الفردية قد ولى.
عذاب أمة يمكن تفاديه فقط من قبل عاصفة من العاطفة المتدفقة فقط أولئك العاطفيون يمكنهم أن يثيروا العاطفة في الأخرين.
السواد الأعظم من الناس يسقطون بسهولة أكبر ضحايا لكذبة كبيرة وليس لكذبة صغيرة.
قوة الدولة الشمولية تكمن بأنها تجبر أولئك الذين يخشونها في أن يتشبهون بها.
الزعيم العبقري يجب أن يكون لديه القدرة على جعل المعارضين المختلفين يظهرون كما لو أنهم ينتمون إلى عائله واحدة.
أول شيء أساسي لتحقيق النجاح على الدوام هو عمل مستمر ومنتظم من العنف.
المنتصر لن يسأل عما إذا كان يقول الحقيقة.
أولئك الذين يريدون أن يعيشوا دعهم يقاتلون وأولئك الذين لا يريدون القتال في عالم الصراع الأزلي لا يستحقون العيش.
الليبرالية كتربية عامة هي أكثر صدأُ ونشرًا للسم من أي وقت مضى وقد اخترعت لتدمر نفسها.
من يقول بأنني لست أخضع لحماية خاصة من الله ؟
من يضيء مشاعل الحرب في أوروبا لا يرغب بشيء سوى الفوضى.
الحرب هي كفتح باب غرفه مظلمه لن تعرف أبداً ما الذي سيحصل عند فتح هذا الباب.
الكلمات تبني جسورًا في مناطق لم تستكشف بعد.
كيف يمكن للمرء أن يحتسي الخمر كدواء وهو لم يحتسيه طيلة عمره.
لا تقارن نفسك مع أي شخص في العالم إن فعلت ذلك فإنك تهين نفسك.
إن الفقر هو أحد أضلاع المثلث الشهير الذي يضم معه المرض والجهل فإذا تجلى هذا المثلث الثلاثي الاضلاع في مكان ما تأكد أن الشعب - أي شعب - مهما كانت حضارته وعراقته سوف يكفر بالدولة وآلياتها ونظامها ولسوف تنتحر القيم الوطنية داخل كل إنسان.
أن العقول الفارغة تحكم على المظاهر.
البغاء الذي ما أن ينتشر في بلد ما إلا ويكون مصير الشعب الفناء.
النصر لا يتحقق إلا بالهجوم.
الأكثرية الجاهلة هي التي تتحكم بالبلاد وذلك بفضل ما يدعى بنظام الإقتراع العام.
أما رجال الكنائس فكانوا منصرفين للتسابق إلى هدي زنوج أفريقيا هذا التسابق الذي لم يؤد إلى أية نتيجة بالنسبة إلى النتائج الباهرة التي حققها الإسلام هناك.
سحر مكة وروما يعطي الإسلام والكاثوليك قوة.
ان احقر الناس هم الذين ساعدوني على احتلال اوطانهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق